قرارات المركزي اليوم.. أبرز تصريحات محافظ البنك في سطور
اتخذ البنك المركزي اليوم قرارًا يسمح لسعر الصرف أن يتحدد وفقاً لآليات السوق؛ لإغلاق الفجوة بين سعر صرف السوق الرسمي والموازي.
كما قررت لجنة السياسة النقدية في اجتماعها الاستثنائي رفع سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي بواقع 600 نقطة أساس ليصل إلى 27.25%، 28.25% و27.75%، على الترتيب، كما تم رفع سعر الائتمان والخصم بواقع 600 نقطة أساس ليصل إلى 27.75%.
وتحدث مساء اليوم حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي، في مؤتمر صحفي عن القرارات وهدفها، وفي سطور توضح لك كابيتال أبرز تصريحاته
- القرارات التي اتخذها البنك اليوم تؤكد أننا على بداية المسار الصحيح.
- نحظى بدعم كبير من القيادة السياسية.
- الإجراءات التي تم اتخاذها ستعود على الشعب المصري بنتائج طيبة.
- لدينا ما يكفي من العملة الأجنبية لسداد التزاماتنا، خاصة مع توحيد سعر الصرف.
- البنك المركزي لن يتردد في إتخاذ أية إجراءات لمواجهة التضخم.
- وجود سعرين للصرف يعد أمرًا خطيرًا.
- البنك عمل على تدبير الدولار للسلع المدعمة.
- رفع سعر الفائدة يستهدف وضع التضخم على مسار نزولي، لأن أسعار السلع مرتفعة.
- زيادة الفائدة هدفها أن يكون الاحتفاظ بالجنيه مفيدًا للمواطن.
- سعر الصرف المرن يهدف إلى احتواء التضخم.
- اتخاذ كل الإجراءات الممكنة للحد من التضخم.
- الاقتصاد المصري لديه المقومات ليكون في مصاف الاقتصادات الكبرى.
- بطاقات الائتمان تسببت في مشاكل عديدة.
- البنك المركزي لديه القدرة على التدخل في السوق.
- زيادة الموارد بشكل أكثر من الطبيعي.
- نسعى لتوفير موارد دولارية كبيرة للجهاز المصرفي.
- وجود سعريّ صرف في أي اقتصاد مرض يخلق سوق سوداء، ولا تستقيم معه الأمور وخطر يهدد كل المواطنين.
- تراجع سعر الدولار بالعقود الآجلة وتسهيل عملية دخول البضائع.
- الحصيلة الدولارية التي دخلت البنوك اليوم جاءت جميعها من السوق.
- أزمة سوق الصرف لم تنتهِ بعد.
- حجم التدفقات النقدية الأجنبية داخل بنوك القطاع المصرفي اليوم جيدة.
- التضخم من أشرس الأمراض التي تواجه أي اقتصاد.
- تكلفة استخدام بطاقات الائتمان وصلت إلى 750 مليون دولار في الشهر